The Valley of the Queens is the burial place of the queens in Ancient Egypt. The place of the sons of the pharaoh "or" the place of beauty ", because in this place were buried the queens of the secrets of the eighteenth, nineteenth and twentieth (from 1550 to the year 1070 BC) In addition to a few princes, princesses and a number of nobility. The tombs were preserved by priests who performed daily funerary rituals and prayed for the dead nobles.
The valley is located near the famous Valley of the Kings, on the west bank of the Nile Governorate in the province of Luxor.
The location of the site may be unknown. The site may be near the workers' village in this city, and there is another consideration in the presence of a sacred cave dedicated to Hathor at the entrance to the valley. This cave may be associated with the rejuvenation or rejuvenation of the dead In the other world.
Although the wadi was in 18 and 19, the main place for the burial of queens, princes and nobles, it was no longer a royal burial site after the conclusion of the twentieth Dynasty. A few of the tombs were reused on a large scale, and these were modified by people with multiple burial grounds. In some cases, that was the case. Little is known about the use of the royal valley during the Ptolemaic period. And a wide-ranging medium. During the Coptic period, some shelters were set up in some of these places to house the monks and monks. Tombs such as QV60 (Nabtawi) and QV73 (Hanout Tawi) show signs of Christian Coptic presence. Muzzled walls cover the walls
وادي الملكات هو مكان دفن الملكات في مصر القديمة. عرف قديمًا باسم "تا - ست - نفرو"، ومعناه: "مكان أبناء الفرعون" أو "مكان الجمال"؛ لأن في هذا المكان تم دفن ملكات الأسرات الثامنة عشر، والتاسعة عشر والعشرين (من العام 1550 إلى العام 1070 قبل الميلاد)، بالإضافة إلى العديد من الأمراء والأميرات وعدد من طبقة النبلاء. وتمت المحافظة على قبور هؤلاء الأفراد من قبل الكهنة الذين أدوا الطقوس الجنائزية اليومية والصلاة على النبلاء الموتى.
يقع الوادي بالقرب من وادي الملوك الشهير، على الضفة الغربية من نهر النيل في محافظة الأقصر.
والسبب في اختيار هذا الموقع كموقع للدفن غير معروف على وجه الدقة ، و قد يكون قرب الموقع من قرية العمال في دير المدينة و كذلك من وادي الملوك عاملاً في هذا الاختيار ، و هناك اعتبار آخر يتمثل في وجود مغارة مقدسة مكرسة لحتحور عند مدخل الوادي ، و قد ترتبط هذه المغارة بتجديد شباب الموتى أو إعادة مولدهم في العالم الآخر .
و برغم أن الوادي كان في عهود الأسرتين 18 و 19 مكاناً رئيسياً لدفن الملكات و الأمراء و بعض النبلاء ، إلا أنه لم يعد موقع دفن ملكيا بعد اختتام الأسرة العشرين. و قد أعيد استخدام العديد من المقابر على نطاق واسع ، و تم تعديل العديد منها بحيث تستوعب دفنات متعددة. وفي بعض الحالات كان ذلك يشمل حفر حفرات للدفن في المقابر القائمة. و لا يعرف الكثير عن استخدام وادي الملكات خلال العصر البطلمي. و خلال الفترة الرومانية نرى استخدام واسع للوادي كموقع للدفن من جديد. وخلال الفترة القبطية، أقيمت بعض الملاجئ في بعض هذه المقابر لإيواء النساك و الرهبان ، فمقابر مثل QV60 (نبتتاوي) و QV73 (حنوت تاوي) تظهر فيها علامات التواجد القبطي المسيحي. فتم تغطية مشاهد الجدران التي تمثل المتوفاة و الآلهة المصرية بطبقات من الجص و نقشت أو رسمت بالحبر الأحمر أحياناً الرموز المسيحية فوقها، و استمر الوجود المسيحي في هذه المقابر حتى القرن السابع الميلادي.
دمتم في رعاية الله
كان معكم / مصطفى بشير .. ( موظف حكومي )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق